الى من يهمه الأمر :
أسرار الفتنة بين المحرر و أبو باشا .. و محاولة التخلص من رضوان
التهديد بأسم م عز الأكثر عقلانية القيادية بمصر ! .
الدفع بأمراءة و رجلين لتحرير محاضر كيدية .
تقرير: أحمد عبدة :
نحن نعترف إن الاعتراف بالحق فضيلة ، وقوة الأيمان هو الرجوع من طريق الخطأ ، ذلك ليس معناة أننا أخطأنا .. لا ، و لكننا لا ندرى كيف أصبحنا طرف فى صراع ليس لنا فية ناقة أو جمل ، للأسف أستطاع أحد الشخصيات القيادية النجاح فى إثارة الفتنة بين أطراف عديدة للتخلص من أشخاص ليس لهم ذنب سوى الثقة و الاحترام الذى يحملونة لهذا الرجل .. فقابل الامانة و الاحترام بالغدر و الالعيب القذرة !! ، مهنا نود أن نهدى لة مقولة الشاعر الذى قال ( لا تبكى على حب عشتة حتى لو أصبح ذكرى مؤلمة .. فإذا كانت الزهور جفت ..و راح عطرها .. ولم يبقى منها سوى الأشواك .. فلا تنسى أنها منحتك عبيرا أسعدك ) كما نهدية قول الرسول الكريم حين قال ( المنافق إذا خاصم فجر ) و نحن نعلم أن هذا الرجل الذى كنا نحترمة جدا لا يهتز لة جفن حينا يظلم أو يأخذ حقوق الغير بالباطل و عندنا الدلائل كثيرة .. أولا عدم تسديد مبلغ 5000ج إلى مكتب دعاية قام بصنع نتائج لة شهر ديسمبر 2009 حتى الآن .. عدم تسديد مبلغ 5250 ج لأحدى الصحف و عندم طالبوا المسئولين بحق الجريدة المتفق علية رفض و يسعى بكل قوتة بإيقاع الإيذاء بالقائمين بالعمل بها و غلقها .. !! .
عندما قمنا العدد السابق بنشر موضوع بعنوان ( الى السيد اللواء حبيب العادلى و مدير الأمن ) و تحدثنا عن فرد أمن مدنى مرشد و قواد . سول لهذا الرجل شيطانة اللعين بفكرة شيطانية للخلاص من الحاج طارق رضوان المرشح بقوى لمجلس الشعب القام على مقعد العمال و الدفع بالجريدة الى طريق الخلافات ردا على الفل الذى نظمتها الجريدة و دعة فيها نائب سابق لة ثقل بالدائرة و أيضا الخلاص من أحد رجال الجريدة للخلافة معه ، قام هذا الرجل بإعطاء أوامر لكلبة المخلص مسئول الدعاية بتوصيل معلومات خاطئة الى عماد حسن الشهير ب عماد أبو باشا أن هذا الموضوع منشور ضده .. رغم إن ذلك غير صحيح .. و نشير الى إن الموضوع الذى نشر ليس له علاقة بعماد أبو باشا نهائى .. على الصعيد الأخر قام كلب البية مسئول الدعاية بالاتصال بمحرر الجريدة و أكد له أن الدكتور دفع 100 دولا الى أبو باشا لأيذائة حتى تشتعل النار بين الطرفين و يأتى أسم طارق رضوان فى المشكلة على أعتبار أنة صديق للمحرر و يكون طرف فى مشكلة مع أبو باشا .. و يقوم أيضا كلب البية بإحضار صورة لخبر فى جريدة صدر خطأ و تم تصحيحة و يوزع منه صور فونغرافية على أن أبو باشا هو الذى يوزع و ذلك أيضا غير صحيح .. و يزيد النار بإحضار أحكام واهمة صدرت ضد شخص ينفذها ألان بسجن البحيرة و ينسبها لأحد إطراف القصة و ينسب ذلك للطرف الأخر .. أفكار شيطانية لا يصدقها عقل .. و تزداد النار حينما يقوم كلب البية بتوصيل معلومة الى أبو باشا إن النائب السابق و محامية هم مصدر معلومات المحرر لتزداد إطراف المشكلة بين ما يعتقد البية أنهما ضده .. و هنا نؤكد الاتى :
أولا : أن ما نشر من قبل ليس له علاقة بعماد أبو باشا نهائى .
ثانيا : الموضوع لا يمتد بصلة لأحد من هذه الدائرة بذلك لا يوجد من أصلة مصدر معلومات ضد أبو باشا .
ثالثا : نؤكد أن أتة لنا معلومات بعد النشر من مسئول الدعاية ضد أبو باشا من أجل مهاجمة و لكننا لا ننساق خلفها لأننا علمنا الحقائق و تأكدنا من أهداف كلب البية و سيده .
محاولة تشعيب الموضوع
لا يكتفى البية الكبير بذلك فقط .. بل كلف كلبة بتاع الدعاية بالاتصال بأحدى نساء المنيل القديم من أتباعة لإقناعها أننا نهاجمها رغم أننا لا نعرفها من الأساس و لم و لن نهاجمها .. لكنة أيضا طلب منها أن تتوجه لقسم الشرطة لتحرير محضر ضد محرر الجريدة ، كذلك طلب من أثنين من رجالة نفس الطلب .. ذلك بهدف تشعيب المواضيع للتستر على كلبة و لا تنكشف ألعيبه .
الأكثر من ذلك أن البية الدكتور يقول بالتهديد لكل من يخالفه بأسم المهندس أحمد عز أمين التنظيم بالحزب الوطنى رغم أننا متأكدين أن المهندس عز من أفضل القيادات الموجودة حاليا و لا يلتفت للمهاترات و لا ينساق خلف الأكاذيب بالتالى بالتأكيد لا يعرف شىء عما يقول هذا البية البيئى صاحب الدكتورة فى تأليف أفلام الاكشن .
عموما هذا الرجل أجبرنا أن نعلم حقيقته و للأسف صدمنا بواقع غير ما كنا مقتنعين وله مخالفات بل مصائب كثيرة يستكمل ملفة ألان .
أسئلة كثيرة محيرة تطرح نفسها منها ما الذى بقلقة من رضوان رغم إنه عمال و ليس فئات ؟ و لماذا يخشى النائب السابق طالما أنة واثق من نفسة و علاقتة بكبار المسئولين كما يدعى ؟ و لماذا أختار أبو باشا بالذات ليكون طرف فى هذه المشكلة ؟ انتظرونا العدد القادم وملف ساخن جدا عن البية الدكتور .